ورود من كينيا إلى أمستردام
رحلة مزدهرة، بكل ما تعنيه الكلمة
أبريل ٢٠٢٥كينياA320

نهتم في السعودية للشحن على رسم هذه الابتسامة أيضًا على أوجه من يقضون أيامهم في الحقول للعناية بهذه النباتات حتى تزدهر. تشكل النساء ممّن يعملن في حقول الورود في كينيا 70٪ من القوة العاملة، والدخل الذي يكسبنه من هذه الصناعة يمكّنهن من إعالة أنفسهن وأسرهن.

هل هناك طريقة للتعبير عن الحب أقدم من تقديم الورود؟ وهل هناك أسلوب أفضل للتعبير عن الدعم والتقدير؟ أيًّا كانت المناسبة؛ تخرج صديق، زيارة قريب في المستشفى، أو حتى بدون مناسبات، فإن الورود هي أقدم أنواع الهدايا وأكثرها ضمانًا لرسم الابتسامة على وجه أي شخص.


تعد زراعة الورود، وهي صناعة مزدهرة في أفريقيا، واحدة من أكثر القطاعات ربحًا، وتعد كينيا أكبر مصدّر للورود للعالم في قارة أفريقيا. في كينيا وحدها، تشير التقديرات إلى أن أكثر من 500,000 شخص يعتمدون على هذه الصناعة، مع نمو متوقع بنسبة 5٪ سنويًا على مدى السنوات الخمس المقبلة. نسعى في السعودية للشحن أن نكون جزءًا من هذا النمو، نظرًا لاعتماد قطاع زراعة الورود على الشحن الجوي.
بعد تصدير 10 ٪ من زهور الزهور الكينية إلى أمستردام، نقلت السعودية للشحن 750 طنًا من الورود أسبوعيًا خلال عام 2021، مع تضاعف هذا العدد ثلاثة أضعاف في الفترة التي تسبق عيد الحب. نحرص على إيصال الزهور في أسرع وقت ممكن باستخدام أحدث معدات التبريد، لضمان انتعاشها وجودتها.


نلتزم في السعودية للشحن بتمكين زراعة الورود الكينية بأعلى جودة شحن، لنضمن أن ترسم كل وردة ابتسامة على وجه من يستلمها مهما كانت المناسبة، ولنوفر سبل عيش أفضل لكل عامل يعيش حياته في حقول الورود.